استضاف المغرب لقاء جديدا بين رئيس مجلس نواب طبرق عقيلة صالح الداعم لخليفة حفتر، ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري المعارض للجنرال الانقلابي، اتفقا خلاله على تقسيم المناصب السيادية، بينما بقي ملف "تشكيل قاعدة دستورية لإجراء الانتخابات" يراوح مكانه.